رد: "رَفيقةُ إلليلَ لا رِفاق لها "
رفيقة المساء ..
بعدكِ تنكرت لي المساءات
وهجرتني فيها الأبجدية
وخانتني الحروف.
حتى اصبحتُ استسقيها من كؤوس الأحلام
وأُحاول نثرها هُنا وهُناك...
لتعبر عن ما في الخاطر.
كم هي جميلةً تلك اللحظات
التي نسرقُ فيها الإحساس
من عناء هذه الحياة ونكتبه
شعراً..
أو نثراً ..
أو نوثقهُ في صورة
تحفظ إحساس وشعور اللحظة.
لقطات جميلة يا سجوف لرفيقة مساءكِ
مصافحة أولى رايقه شكراً لكِ
ودمتِ بود.. 🌹
|