رد: العيد و الحب ،،،
لا أحَد يرتَاح من لَوعَةِ الحُب
تاَرَةً فرَح ومسّرة وَأشوَاق
وتَارَةً حَنِينٌ وغَدرٌ ثمّ فِراق
لكنّ لهُ حلاوَة تَجعلُنَا نَعيشُ ونحنُ سُعدَاء لا نمَلّ الفَرح
الدكتور عَبدالله عَشَوي
جمَال الحَرف يكتَسِي السُطور
وعُذوبَة اللّفظ تُجبر القَارئ علَى البقَاء
سَلِم بوحُكَ يّ قَدير '
|