رد: راقصتني شغفا
.
.
.
ماهر
اين اختفي من هذا الاطراء الذي يدثر التفاصيل
لا لجديد احضره وريده غير نقاء الروح التي تقرأ
فشملتني بكرم الجمال وكست حرفنا جمالا آخر
ولئن كنت مدرسة الحب التي تتنفس الشعر والشعور
فأنتم نبض الحرف ودفئه ويكفيني فخرا أنتم
لاحرمني جمال هذه الروح ..
لروحك مدائن ياسمين ...
كان هنا ومضى
|