رد: اكتاف الذل ....
مرحباً بالأديبة مشاعر ساكنة
وعودتها السخية
وتواجدها المثمر
في أرجاء المدائن ......
من بداية الحياة
إلى نهايتها
جداول أحزان يكتبها الزمن
وبين جزع وخوف وهواجس
تستمرٌ رحلة الإنسان
ونبقى في بحث مُستمر
عن تلك الروح التي تحملنا
على أكتافها
وتربتُ على صدورنا
وتمسح عن جبيننا
ذُل الأيام
تحية طيبة لكِ
|