رد: ((.. ومَرْبَعُ كلّ خَيرٍ مربَعي ..))
قال ولكن بلسانك انتِ قال..
وقفت على ضفاف الحنين ونبشت قلبا هائما وسمعت رعشات الأنين ..وكان الدفئ يستوطنني..
كان الود حرفٌ لامس الابداع والروعة في احساس مكين ..
في ذات الطريق الذي أسلكه كل مساء أرقبُ تلك الشُرفة ذات النور الخافت تسكُنها أنثى هادئة عرفتُ ذلك من خلال لمحةٍ مباحة مرّت كسرعة الضوء..
يا سيدتي
لـتبقى بصمتك بيننا فالروعه ترى النور من خلالك..
لكِ خالص الود
|