رد: على سَنَا الفوانيس مع الكاتب الحكيم
الحكيم الفجر المنير
في مدائن البوح
الحكمة والهدوء والفخامة
أديبٌ الغيم ورفيق المطر
تجد له في كل ركن بصمة
وإطلالة سخية مع الجميع
هو الثابت على تلك المبادئ
له مكانه خاصة في فضاء أرواحنا
وجوده في المدائن
يكحل العين دوماً
اليوم نلتقيه في سهرة خاصة
مع بٌشرى المدائن
التي تعرف كيف تختار ضيوفها
جئت بكل أناقة وسحر
رصيدك من الأخلاق
يشفع لك لدينا دوماً
تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال
وكل عام وأنتم بخير
|