المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفيصل

جميل حبيبنا الجميل
بالفعل عندما نعي أن علاقاتنا بالأخرين هي من باب مدخل"إن رضيت ولا الباب يفوّت جمل" هو باب المدخل المُريح لجميع الأطراف بمخالصة واضحة نقية من أي شائبة شك, مع قساوة اللفظ من تعالي في مخالصة علاقة, وربما أن تخفيف حدتها بقول" هذا أنا فأقبلي كما أنا وأقبلك كما أنت, وإلا لسنا ملزَمَين بتلك العلاقة,