رد: فاح ريح العود من كل من كتب في أدب علي آل طلال / أمير المدائن
مرحباً بشرى
بشراكِ بشراك, قد راقت بلا وجمِ
من كلّ نفسٍ صبتْ لنسائمِ الكلمِ
ما أجمل الودّ حين يكون في الله دون منة أو مقابل.
يستحقّ عليّ حفاوة المحبين, و ما أكثرهم.
لبشرى و نواف جزيل الشكر
دمتما بخير وفير.
|