رد: الفصل الأول والثاني والأخير
كادت تكون الفصول الأربعه . .
أو بك أنت تكون الفصول الأربعه . .
وبِلا رحمة من قلبك علينا . .
تترُكنا في وقوفا بالعراء . .
كمسمارٍ دُق في لوح خشب . .
مسحورين تغمُرنا دهشة حرفك . .
نُقاسي مُتغيرات طقوسك الثلاثة . .
حراً وبرداً وخريفاً . .
من أجل ربيعك الرابع .
فما أقساك
تحيتي
|