المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء

كأن الصدر لايتسع لغير أحزانة ...
والقلب لاينبض إلا بمطرقة آلامه ...
والروح عاجزة عن إستدراج حاني ...
يلطف أنفاسها المتلاحقة ...


الأديب الكبير المتالق فتحي عيسى


بلمحة بصر خطفت الأنظار واستمعت بهذا الحرف الكبير
كأنني بأرض خضراء ماطرة ذات طبيعة خلابة
قد تكون عاصفة قوية موجعه وتهداء من وجع بلمحة بصر
أكتب أيها الأديب الراقي
فكل نبضة هنا هي بصمة للروح تستحق الوقوف طويلا عندها
ما أجمل ما قرأته أيها المرهف
فقد أغمضت عيني الزمن لأبحر في زمنك
وفي مشاعر حرفك وكلماتك
وفي أمواج تلك الرؤى الساحرة
فأنظر لها من زاوية رؤاك
لم أعد حتى الآن من فضائك
أيها الأفق الجميل
امتد كما شئت فأنت جميل جدًا
مبدع واكثر

شكرًا لروحك الجميلة هنا