07-24-2022, 09:55 PM
|
#31
|
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 689
|
تاريخ التسجيل : Jul 2022
|
أخر زيارة : 12-02-2022 (10:44 PM)
|
المشاركات :
20,759 [
+
] |
التقييم : 33108
|
MMS ~
|
|
لوني المفضل : Cadetblue
|
|
رد: إلىٰ ثُلَّةُ الحُبِّ البَاقِيَة.!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السفير
نزدادُ اقتناعاً يوماً بعد آخر
أنك البدر الذي تُحيطه هالة النور
الوحيد الذي تُنصف القصائد
في زمن الخديج
صدقني يا أخي العزيز
أن من فٌطم على المدائن
لن يستطيع العيش دونها
ونحنُ فُطمنا على المدائن
وأنت علم من أعلامها لك البصمة الكبيرة
وتاريخك لا يزالُ في المشهد
قلمك في الخيال
ووجد فوق غيمة تمطر كل حين..
شكراً لك وحمداً لله على عودة أمثالك
وأطلب من إدارة المنتدى
أن تمنحك من رصيدي
1000 مشاركة + 1000 تقييم
|
هَلْ أَنْتَ فِيْ الأَسْوَاقِ ، تَمْشِيْ مِثْلَمَا
نَمْشِيْ ، وَتَأْكُلُ مِثْلَنَا ، أَمْ مَاذَا.؟!
شَاهَدْتُ فِيْكَ الصَّالِحِيْنَ ، وَكُلَّمَا
ضَاقَ الزَّمَانُ ، وَجَدْتُ فِيكَ مَلَاذَا.!
السفير
أيُّ بَيَانٍ ، وَأَيُّ لَوْحٍ
يَقْوَىٰ عَلَىٰ حَصْرِ مَنَاقِبِكَ
التي تتغنَّىٰ بِها حَنَاجُرُ اليَنَابِيْعِ
إِنَّكَ المُفْرَدُ الذي يَصْلُحُ أَنْ يَكُوْنَ جَمْعًا
ثم ماذا .؟! ثم إنَّكَ مَسَارُ الذينَ لَمْ تَتَلَطَّخ
طينةُ آدَمِيَّتِهِمْ بِسَوَادِ الضَّغِيْنَةِ ، وَمَقْتِ النَّاسِ
أنتَ يا سفير / مطرٌ بالنسبةِ للمدائنِ ، لكنَّك بالنسبةِ لي ، فأنتَ كلُّ شيء.!
امتناني العظيم
|
|
واللي شبكنا يخلصنا🎼
|