وإن كان الحب يكمن في الوعي بهذه الرفقة..فكأنها الحياة برمتها
قد تتعثر اللغة...ويصعد من الصوت...مايظهر من هشاشتنا أمام عظمة الحب..
وفي الحياة..مايستحق أن يخفق القلب ..لهذا النور الوليد...
بشرى
هذه الومضة....مشهد ..استطعت ِأن تجسديه بأسلوب أكثر أيجازا..وبكثافة اكثر...كل فقرة على حدة...لها جماليتها وعمقها ....وأحاسيسها...التي تتدفق من هذا الحس العاطفي ..المضطرب...والخافق...والحائر..والمرتبك..
شكرا لك ...وهذا الدفق من النبضات هنا
ودي اليك