رد: سعادة مستوردة
. . ؛
في عُرف الحنين
لا بأس بدمعةٍ حارقة نذرفها خِلسة
بعيدًا عن عيون العقل وعلى نحر العاطفة . .
لا بأس بانهيارٍ يُشيّع عشقًا مكينًا إلى مثواهُ الأخير
لا شيءَ يُدمي القلب مثل وطأة أقدام نسيانهم
فما ضير أن ينزف و أن تتقطّعَ نياطُه لحظات
غدًا نجمع الأوردة ونرتقُ الشّقوق
السفير
راقني وجدًا هذا السّكب الأنيق
سهلٌ ممتنع قريب من القلب !
للهِ أنت
|