رد: خلوة وحرف
،
في صبر قلبي قوة كنت قد استعرتها من العالمين، كأن أغمض عيني و ضوء النهار يكمل فراغات الستاره على وجهي الصامته فيه تعابيره، بلا حراك.
لم أدرك أنني سأستدعي الكثير من اللحظات كي أكتب سطرين، فما عاد يستند قلمي على خيبة أخيرة و لا على بهجة عيد.
أنظر ، من حاصر هذا الحاضر بسلاسله ووضع على خصره سلاحه؟ كيف حرمنا من الكلمات؟
|