رد: دمعتان أحر من الأسيد
كنت سأوحييك بأبيات لكني أعلم أن الريحان ينفح شذاه كرما
أهلا وسهلا بأخي الشاعر الكبير: علي خرمي
أوافقك الرأي أننا نعيش معترك الحياة أحيانا بين دفتي الرحى نوائب الدهر وخذلان الرفيق وما مصيرنا إلا الطحن والموت مخرجا كما يقول المتنبي.:
كَفى بِكَ داءً أَن تَرى المَوتَ شافِيا ·©©©©©© وَحَسبُ المَنايا أَن يَكُنَّ أَمانِيا
|