رد: دمعتان أحر من الأسيد
أبو حامد
أنت تنتمي
إلى مدرسة الواقع
في بناء السرد القصصي
كنت أقرأ هنا بتمعن ..
وذهبت مرة ومرتين ..
وعدت بعدها لأقرأ ..
ولا زالت المتعة حاضرة ..
وأنا أتأمل تماسك القصة
بالرغم من المٌقدمة الاستهلالية
ولعل العنوان الأبرز
والأسئلة الحائرة
هل كانت ليلى مُخطئة بنسبة 100%
وهي تتخلى عن شريك عمرها
أم أن هٌناك أسباب قاسمة للظهر
جعلت منها تتخذ هذا القرار
الغير مًستساغ لدى القارئ
شكرا على هذا الابداع
|