رد: حَديثُ الْغَيــــمِ / متجدد
وفي حديثُ الغيم
أود أن أرسل رسالة
شُكر وتقدير ووفاء
وعرفان لصاحبة المكان
وشريكة النجاح في مدائننا العظيمة
للعظيمة والكريمة والكبيرة
خُلقاً وأدباً وقولاً وفعلاً
(بٌشرى)
ويعلمُ الله أنها تقوم بجهود جبارة
للرقي بمدائن البوح ...
يعجزُ الانسان عن شكرها فهي
ابتسامة وشمس المدائن الدائمة
|