رد: .......... مِنْ أَحَادِيثِ الهَوَىٰ - بقلمي.!
جِئْتُ ظَمْآنًا ، وَعَيْنَاكِ الغَدِيْرُ
وَظَمَا أَهَلِ الهَوَىٰ ، جِدًّا خَطِيْرُ.!
مُذْ تَلَاقَيْنَا ، وَقَلْبِيْ طَائِرٌ
شَدَّهُ الوَجْهُ الخُرَافِيُّ ، المُنِيْرُ.!
المَرَايَا : وَالفَرَاشَاتُ ، مَعًا
فِيْكِ قَدْ هَامُوْا ، كَمَا هَامَ الفَقِيْرُ.!
نَاوِلِيْنيْ الآنَ : ثَغْرًا أَحْمَرًا
فِيْهِ شَهْدٌ ، وَنَبِيْذٌ ، وَعَبِيْرُ.!
هَدْهِدِيْنِيْ بَيْنَ أَحْضَانٍ ، رَبَا
فَوْقَهَا الرُمَّانُ ، وَالسِّحْرُ المُثِيْرُ.!
|