رد: الزوبعة العظمى - توأم روحي :
'
رَحمَ الله فقيدَك وجمَعكَ بهِ في دارٍ لاتفنَى ولا تَحزن بهَا
فعلاً الفقد والله مُؤلم جداً لكن ماذا عسَانا ان نقُول
هيَ اقدارُ الله ولا ضدّ علَى اقدارِ الله
الهمَك الصّبر والسلوَان
وكَم انّ ماكتبتُه احزَننِي كثيراً
طَابت جِراحُك أخي عبدالعَزيز
|