رد: - أكتُب رسَالتِي الأخيرَة إليكَ -
أيّها المُتحرّرُ من تَفاصيلي البيضَاء
الهَاربُ من أحلامِي البسيطَة
المُسافِر بعيداً لبلادٍ لَم أعُد اعرفُها
لَم أعد أُطيقُ صبراً انّ أجدُك
أو أن تعودَ بحثاً عنّي
أو أن ارحَل لعالمِكَ المحفُوفُ
بالالافٍ من مسَافاتِ الحُزن والخيبَة
/
منآداة تشبه بحر لاشاطئ له
\نص فاق الجمال,,
كل التحايا والتقدير
../
|