رد: - أكتُب رسَالتِي الأخيرَة إليكَ -
القديرة إبنة حاتم
رغم هذا الإصرار الجامح على أن تكون الرسالة الأخيرة
تنبثق ينابيع الأمل من بين حروف أكاد أسمعها تطرق أبوابه
فطبيعي وجدا أن نلتحف بشعاع نور يجنبنا مرارة الظلمة وعتمة الفكر الحائر
ماذا أقول في حضرة هذا الجمال
وهذة اللغة الممتعة الشيقة بمفرداتها الأنيقة الباهرة
رائعة أنتِ بل مبدعة
سلمتِ والنبض
مودتي وإحترامي
|