المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي آل طلال

‏الحب الذي يخلو من الصَخَب والتأرجُح بين اليقين والشك،
‏يصبح كرغيفٍ بارد..
‏"نفخنا عليه بزيادة"
تحرر من شغف البدايات
نحو "النضج"
فيطمئن، يستقر ويهدأ حد تجاوز كل التناقضات،..هذا سيء..!
نحن نحتاج للحزن للألم للشعور الناقص ورغبة الاكتمال بالآخر كي يدوم ويستمر ..
حاجتنا لاستحالة القبض على لحظة تبقي رغبتنا متوقدة دون الانحدار لصقيع الاكتفاء..
وبلهفة فنار بحريّ،
‏نشق العتمة
‏مستدرجين كل التفاصيل
‏التي تبقيهم فينا
تمتلئ الأرض بالنور،
‏يتّقد الشوق،
‏وعلى مرمى صدفة-مُنتَظَرة-
‏نواصل الشغف،.
استحالة اللقاء يايمام هو نقطة الشغف التي تعيد الحب دائما لعنفوان البدايات كلما وصلنا لآخر محطات اليأس..
..
تغريني العناوين جدا كأضواء المدن الملونة
فأحببت المحتوى حد الدهشة..
امتعتِ الذائقة يايمام
لاحرمنا ..