رد: غُصن بِلا عُصفُور .
،
ها قَد مَدَدْتُ يدي فَ مرحباً بِمَن يُصَافح كوارِثي و أوراقي .
اعتدتُ أن أكونَ سُقيا فَ أحضِروا اغتراف سُقياكم بِانتباه ، لا تخدشُوا ما
يرقّ منها . . ,
على أهبّة الاستعدَاد لـألمَح جناحَ عصفورٍ يُربّت على وِحدة الغُصن المائِل مع الريح .
|