رد: فاح ريح العود من كل من كتب في أدب علي آل طلال / أمير المدائن
،
ما أجمَل المدائِن حينَ نرى فيهِ أقماراً تنير ليالينا بِ ألفتها و محبّتها الصادقة
وَ الكل يَزف هذا الحاضِر المُنير بِطهر رؤاه ( علي آل طلال ) .
" تغيبون وصوركم تضل ، مرسسسومة بين عُيوني " .
ما شاء الله ، تحكِي الجمال و تقطف من ربيع العطاء ورداً يعطّر القُلوب بِسلامه .
الشكر الجزيل لكما يا بُشرى ، وما يليقُ بكما أكبر من هذا الثناء .
سعيدَة جداً بِهذه الأجواء ، لا حرمنا الله إياكم ، وَ وفق الجميع لما يحب ويرضى .
محبتي .
|