رد: أنا وأنتِ ثم ماذا؟
هنا كانَ الألمُ مصنعَ الإبداعِ
والاحاسيسِ الجياشةِ
وها هو حرفُك يصنعُ لنا
نصًّا ابداعيًّا باذخًا
بالمعاني الساميةِ وبديعِ البيانِ
أجدْتَ النزفَ والعزفَ على
وترِ الذائقةِ الادبيَّةِ
اخي الأديب أوراق كادح
حرفُك المطرُ مليئًا بالطُهر
معشوشبُ كالشجر..
مشرقٌ كالصبحِ في غُرّة الفجرِ
دامتْ المحبرةُ #
|