رد: ما بين "ربّما" و التّفاصيل
" بغيبتك نزل الشتي"..
تعالي خبراً, أملاً, بأية حالٍ شئت, يكفي أن يلوح نيسان ابتسامة, تُبقي الخطو على قيد الحياة,و إن سهوا..
تشبّعت الزوايا برائحة الموت, فقداً و غياباً و خوفاً و انتظارا, و ما يجلوها انقشاعاً لسحاب الحزن غير عطر صبيةٍ, قالت لي يوماً:
" غير أني لو أراك؛ يبسم القلب الحزين"
|