رد: - إرحلْ.!
خُمرة من الحزن
تسري في أوردة النص
وتحدق في كل نقاط الضعف
وتحاول أن تُقاوم العجز
وهي تتكئ على خاصرة
الزمن الهزيلة
لكن الفراشات هجرت
كل البساتين
ولم يعد في العودة
أي فائدة تُرجى
والحقيقة احترقت في فمنا ..
اليمام كاتبة سبقت العصور
قرأت النص بتمعن شديد
ورحت أتخيل المشهد التراجيدي ذاك
هنئاً لي بهذا القلم
|