رد: - كُنت س أخبرك...!
- وعن البكاء بلا دُموع أخبِر هذا الغيابْ هذا الرحِيلْ
هذا النزوح نحو يأسُك مِنْ أمنيَة اللقاءْ
ولا ذنب عليك ولا حَرجْ في هذا الشتاتْ
تأتِي يدِي مصافحَة مسامحَة تلمّ طيفُك وتغفِرْ
ليسَ ذنبك ولا ذنبِي أن ننتظر أن نمِل
وأن نَمِيل إلى محاولَة نسيان.!
|