المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفيصل

بسم الله الرحمن الرحيم

لا تمر قصة حُب وعشق وغرام الا أن يكون المثل الأعلى في الحُب الحقيقي هي ملحمة قيس وليلى وعنتر وعبلى ورميو وجولييت وغيرها من الملاحم,
لماذا؟
بكل بساطة لأن قصصهم إنتهت بمأساة ضحيتها "الحُب الإفلاطوني", فكانت الجمال في كُل حُب عذري:
الآن تمام؛ تصوّروا معي:
قيس وليلى أو عنتر وعبلى أو رميو وجولييت قد تمت علاقاتهم بالزواج,
ستكون مثل علاقة فهد بزوجته نورة الذي عشق حتى الزواج وكذلك حميد بفاطمة وعلاقة جون بميري, لا فرق
ليلى: قيس لا تنسى أن تحضر معك حفايظ لمالك
قيس: قبل خمسة أيام اشتريت ثلاث علب
ليلى: نعم استعملتهم لأولاد جارتنا, ياخي كلها لإبنك "مالك" المصاب بالاسهال.
قيس: أنت بهذا الاسلوب لا تستحقين مني الا التجاهل,
ثم تبدأ "الهوشة".

عنتر: لا تنسين أن تغسلي غُمد سيفي
عبلى: يارجل أي غمد وأي سيف, هل أخذت علاج الضغط والسكر, "ثم تقهقه"
عنتر: خسارة انني بسببك غامرت بحياتي لكي أثبت أنني كفوءًا لكِ,
عبلى: وهل أنا ضربتكَ على علباك لتفعل ذلك,
ثم تبدأ" الهوشة"

أما رميو
رميو: وير أز ماي سوكس." أين جواربي"
جولييت: لوك فور ذم يور سلف, اي أم نت يور سيرفنت. "روح ودور عليهم بنفسك أنا ماني خادمة عندك"
رميو: قدّ ام ذا دي أي اساو يو إن. " ل,,ن الله اليوم اللي شفتك فيه"
ثم تبدأ "الهوشة" .

**
العظة:
لا تعليق

**
حصري لحبيبي مدائن خفيف الظل بأهله,

الفيصل
؛