رد: منذ عشرين عاماً
الأخ القدير
ابو حامد
امتلكت ابعاد القصة
و تمكنت من سردك
بكل عذوبة
بدأت بمقدمة جميلة سرحت بنا
نحو حروف المنفلوطي في العبرات
وتدرجت في الرواية
وكانت الخاتمة مثالية جدا.
حفظ الله العم عبدالله
وحنن قلوب أولاده عليه
هذة من المواقف المؤلمة.
نسأل الله لهم الهداية
ومرحبا بك مليون
|