رد: قالت لي شئٌ ما ... !
ينساب حرفُك كالزلالِ
من بينَ أصابعِ القلمِ
نعم أنّه الرحيلُ..
يمتدُّ كحبلٍ ممدودٍ
ما بين الارضِ والسماء
نتأرجحُ فيه ما بينَ وداعٍ ولقاء
والوقتُ يلفظُ أنفاسَه احتضار
وكم من الأحلامِ شُنقَتْ
على مِقصلةِ الانتظار
حرفُك* ناطحةُ السحاب
أعلى من الأبداعِ بقامةٍ*
دام اليراعُ ألقًا #
|