رد: يَنحني غصني لِيمُر حزنك ،!
وكنت أختبىء في زواياك
وأحشر نفسي نحوك كطفلة تطلب أمانك ،!
دوما أمارس لغة الجسد هذه وترجمتها :
أتحبني ؟!
قل لي رجوتك أن تقول ،!
فلربما سارت إليك قوافلي
أوَ تقتفي درب الأفول ..
يا الله كم هو الصمت شاق ..
فلا سواك يفهم صمتي
رغم أنني طفلة طائشة عندما أكون بقربك ..
ناجع ٌ هو دواء تدليلك لي
أشهى الكلمات حين تُهمي علي
فَدوما دوما سُقْيا حُبّكَ تَغْسِلُني
|