رد: بسطة كُتب
سيدتي المُهره . .
زمااااااااان زمان . .
كانت الكتب تتحدث في شوارعنا . .
كانت عناوينها زحاماً يسير بجوار أكتافنا . .
وتلك الرائحه . .
آآآه من تلك الرائحه . .
أشاهد بها عِراكاً بينها وبين رائحة إفطار جدتي على جمراتها المشتعله
فما قصدكِ بكل هذا ياسيدتي . .
أكانت النية بأن تسيل دمعة عيني ؟
فهي قد سقطت إذن .
تحيتي
|