أنا في عراءِ الليل..
أرتجي..
رافعاً للمطر إنائي..
وبين مسامات شطآن وجهي..
يمرُّ الفصل الأخير على قلبي..
فيطرّزُ أيامي بالزهو..
وأرتّقُ في الحال قميص الأمنيات.


الكاتب المتألق نبيل

من قال ان الحب ينتهى مرغمًا
الحب هو الحياة هو السعادة
هو الشعور بما حولنا
اقتبست أجمل الشعور بل اعذبه
فاللهفة لما في داخلنا ماتزال لدينا
حاله انتظار لاتفارق الخيال
اي وصف هذا واي شعور هذا
يالله يالله وكيف أوصف شعوري هنا
وانا أقراء هذا الخيال الذي أحسست به
كم من الخيال الجميل نعيشه وقد يكون واقعه أجمل
الحب ننتظره وعلى ممرات السنين
يأتي هذا الشعور والفرح دون شعور آو انقياد
ليتكون ذلك الشجون ونتغنى به
الوصف روضة الفؤاد وقميص الأمنيات
وعشقك والحرف يلتهم السطور
وزهور عائمات يفوح منك
السكر وَ يسمع منك رنين الحنين
مقرك في جوف الذهول لحب عميق
وحرفك أتقن حسن الصياغة
وحلق بنا نداءك إحساسا وغدقاً ماطر
احساس حيث يرنو الى جمالنا ويشرق صور استحضاره
كثيره من ثورات النفس والنداءات
و التمكن اللغوي آن اجتمعا
أبدعت إلى ماله نهاية
رائع واكثر ..

شكرا لروحك الجميلة هنا


،،،،،،،،،

صعب أن تفارق روحاً كانت جزءاً منك

لا يزول أثرها حتى وإن توالت الأيام ومرت السنون
أ. نقاء
تحية لك و لهذا المرور الرائع