'
ومن نعم الله الكٌبرى علينا
أن بلغنا رمضان
ونحنُ في أتم الصحة والعافية
نرفلُ في ثياب الأمن والآمن
وهو من أعظم الفرص
لنشر المودة والتراحم بين الأخرين
وتقصي أحوال الناس والجيران
والتلطف معهم والرفق بهم
وعلينا أن ،نعرف أن في رمضان
الأجر أعظم والخير أينع
قال تعالى
(تَتَجَافَىٰ جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفًا وَطَمَعًا وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ )
نحنُ في رمضان أمام أيام معدودات
علينا أن نبذل المعروف فيها
ونرفع رصيدنا عند الله
رمضان شهر التكافل والتعاون
وعلينا تقوية هذا المفهوم وغرسه
في نفوس الأبناء والطلاب في المدارس
نٌريد أن نشاهد جيلاً مُسارع لفعل الخير
وعلينا في هذه الأيام المباركة
أن نستعد للمشاركة في مختلف
أصناف الخير في شهر رمضان المبارك
كلٌ بقدر استطاعته،
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
تصدقوا ولو بشق تمرة