رد: بُكائِي في رَسائِل .
خطّك جداً متعرّج ، أشعُر أن أنفاسِي تتهجأ هل تعرف مثل ماذا ؟
مثل انتِحابكَ يتيماً على عتباتِ المَدرسة ، حينَ وجدتَ العيون كلها شَفيقَة إلا عيناي .
تمنّيتُ لَو أخبركَ أن اليتمَ ينتهِي ، كُنتَ تسميه فيلم رُعب . لكن أعتَذر عن كُل ليالِيكَ القاسِيَة . وأذكّرهم : بِقولهِ تعالى :_
" فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلَا تَقْهَرْ "الضحى .
|