رد: مقهى في الذاكرة
'
للحُب طّريقٌ طَويِل ومُتعِب ويحفُه الألَم والحسرَة
لّكن من أحَبّ بصِدق قَادِرٌ علَى ان يمُرّ بهِ وكلّه شوقٌ ولهفَة وحَنِين
الرّائع الكّاتب هّادِي مدخلِي
تَستَاقُ الحروُف الىَ نبضٍ عَارم لا يتوّقف عن العَزف
كنتُ هُنَا اتأمّل الجمَال '
دُمتَ لمَن تُحب
|