رد: خُرافية " تَبكي السنابل"
يزهر الربيع فوق اعتاب الغياب ينبت في شوق تفاصيل القصيدة,.
وتنام أشواق ذاكرتي في الميادين العتيقة ...
بين صحو الغيم فوق أحلامي القديمة ..
وأنا عاشق للصمت للطيف في رؤى عينيها
تشعلني ألف قصيدة ..
زائر الفجر
في كل زيارة أنت أيقونة مختلفة ..
دمت جميلا وجمالا ...
كان هنا ومضى
|