رد: كتبنا وما كتبنا...
بين التفاصيل الثمينة،
فاحت رائحة الحنين
لأيامٍ معقودة على -خلود- اللحظة،
لانملك أن نرفع أقنعة الحياة
لنمسح -دمعة- تمَلّصت من قيود النضج،ومناديل التناسي..
كان الفرح الطفولي كالقمر
العابث بأصابع الغمام،
حياةٌ أُخرى تتفجر من كل شيء،
شهقاتٌ منمنمة تبللنا مطراً،
وينبسط درب المصير أمامنا،
موحشاً..
كالشعورِ بما وراء الأبواب المغلقة..!
|