رد: ما حاكهُ الوله !
..
تراه كم اعتذار يفي ويكفى لتطمئن قلوبنا ، وتنام قليلا على كتف النسيان ..
تلك الأحلام التي انشطرت قسمين ، لازالت ماثلة للأسى والشجن ، تعاقر الروح ، وتأخذ منها راحة البال ، وتزرعها بالشجى والأسى ..
سقيا ..
أقرأك ، فأجد حرفك أقرب إلى القلب والروح
ممتن للصدف التي تلاقي بين حرفينا هنا .. وهناك .
|