في زمننا الراهن أصبح الحلال في دائرة ضيقة
وأما الحرام كشرب الماء
بداية من الرفقة التي قال فيها عليه الصلاة والسلام:
(إِنما مثل الجليس الصالح وجليس السُّوء
كحامل المسك ونافخ الكير..إلخ)
نهاية بالمواقع التي أصبحت تُسوق لكل انواع الحرام
حفظنا الله وإياكم ونشر كل ماهب ودب
أصبح نصف المجتمع إن لم يكن أغلبيته
يرون بعض الأمور المحرمة أمور عادية لكثرة التعود عليها
ومشاهدتها ومزاولتها
وكما تفضلت
هنا يأتي دور الأسرة الأب الأم
العامودان والركيزة التي على أساسها
يقف البيت ويستقيم
/
فكلكم راعٍ وكلكم مسؤول عن رعيته
القدير فتحي عيسى
تطرقت لموضوع تعاني منه الكثير البيوت
بوركت على هذا الطرح الهادف