رد: جمهورية أبجد
ضيّعتُك في إنتظارات اللقاء الذي لا يأتي
وكنت تسبقني في كل مرة ترمي بها النافذة بعنوان وتمضي
إلا أن عيناي لم تلمحه.. تعاميت حينها
عن عنوان مهابة أن نعترف ونغترف إثم الرحيل بعد اللقاء
ها هو الإثم إغترفنا قبل أن نذنب بحق قلوبنا
وحل.. حل الرحيل.!
أهلا بأبجديتك محمد بن هاشم
أنرت المدائن والمقهى
|