رد: كلنا قابلون للترميم
مثقلٌ بِفتنتهَا ، وقد كانت بارعَة في تصويبِها حيث قلبك
حتى ارتعشَت أطرَاف حبك ولهاً بِها وهِياماً بِملافظِ التوق لاتجاهاتِ انسِجامكَ في جَمالها أعدّ لنا فارقَاً شاسِعاً بينَ تقبل مجتمعٍ كهذا يرمق الحُب بِعين بائِسَة ويدٍ تَطول أمل دَوامهِ في مدارات الهَناء ، فَمن أرّخَ تَلفَ قَلبكَ بِهذه الطريقَة
أتاح لَمالكة النبض أن تهديكَ لِسطوة الواقع وَ آلامه .
هَادي مدخلي : سَبحت الذاكرة في مَدى الأحلام حتى شَبعت
لكنها ههنَا طلبت المَزيد .
مبدع ما شاء الله .
|