رد: وإن عذبني وأدها
. . ؛
ما بينَ أَنْ نئِدها
فـ تغصّ بها الحناجر
وتغرق في سبيلها المحاجر
أو نُحييها
فـ تتلعثمُ بها الألسُن
وتقهرها النبرة
فـ تخرجُ على غير ما هيَ عليه
وطالما أنّهُ كذلك
أنا في صفّ الصراخ بها
ما بوسع حبال الصوت أن تصلَ من مدى
عميدنا الذي لا يفي قلمه مديح
تحية مبجّلة
|