رد: حِنّاءُ أمي، يا لونَ العيد..
.
.
إنها أمي التي تصنع الفرق بين توقيتين ....
الله الله
رائحة الحناء هي أمي ..
ولون الشمس أمي
وفرحة العيد أمي
كلها اجتمعت في تفاصيلها الممتدة بين قلبها الدافق بالحنان
وعيون الاحتواء في حضورها..
الأصابع التي تتغلغل لتصنع الجمال ..
كفيلة أن ترفعنا بغامر شعورنا بالرضا ..حين نبصرها
حين نشتم الحناء في كل ليلة عيد ..
آل طلال
كتبت الحكاية بدهشة تسير على وتيرة الإبداع
عيد جميل بصحبة هذا الجمال
سلمت روحك ..
وسلّم الله الغالية في كل عيد
|