03-13-2024, 11:29 PM
|
|
مازلت أهفو اليها
مازلت أهفو إليها
رغم سنوات الغياب مازلت أهفو إليها
حاملا أشواقي وتوقي
لعينيها
مامن ساعة تمر الا وطرت إليها
رجائي يسبقني
لملامسة يديها
قرات على محياها قصائدي
كلها
ورحت اتأمل
صباح خديها
وبحثت عنها بكل مكان
كل قروب
ورجعت خالي الوفاض
الى عينيهاللمزيد من مواضيعي
آخر تعديل صالح بحرق يوم
03-13-2024 في 11:34 PM.
|