رد: كيف لا أتذكر
. . ؛
تجسيدٌ حيّ
لـ دهشة اللّقاء الأول
و ارتجافاتُ القلب في حضرةِ اللهفة
شيءٌ من شأنهِ أن يُخلّد في الذاكرة
أَنْ نَمدّ إلى صندوقها المُحكَم
أيدينا الملطخّة بذنب التلويح الأخير
ونتحسّس ملامح ذلك اللقاء
ما أروعك القدير فتحي العيسى
كاتب المدائن الفريد
|