رد: وَتَرٌ حَزِينْ
أما قبل
طبتِ وقر الشوق
بين سطور حٌزنك
فمثل هذا الترف
يُصبٌ في الأوردة
فهو بريقُ شجن
على وقع حنين
هذا التوق لا مسني
وأعاد شيء
من إحساسي المفقود
مقامكِ رفيع يا حواس
جئتُ محملاً
بقلم هزيل
يتوكأ على اللغة فتسقطه
ومثلكِ يعذر
يا بنت الأكرمين
|