رد: سم أنياب الذئاب
وجاء حرفك شامخاً
نقياً ك وضوح الفجر
وكل أوراق السنابل
التي أسقطها الخرف
لم تجد تلك الصدور الحانية
وكأن الحياة
أقرضتك كل الأحزان
التي بدت واضحة بين السطور
وعلى أطلال الفقد
لا زلت تحاول جاهداً
إشعال سراج العتمة ...
الأديب العظيم / عبد المنان الميزي
لازال قلمك مفطور
على أبواب العشق
وكل حروفك تمرٌ بالوريد
ونخاف أن نقع في تلك السُكرة
التي تغرق الروح في زمزم شهدك
كبير دوماً يا صديقي
|