رد: المواعيد المؤجلة
.
.
اتصدق أنني تعلمت كيف أخفي ملامح الشعور
بعيداً عن ظنونهم ونثيث أحاديثهم القاتمه
وجمع كل ماتساقط
هذا الحديث يشبهني كثيرا
يشبه السقوط في داخلي
يشبه الخذلان الذي أصاب الروح في حينه
يشبه كل لون للوجع
حرف باسق يحاكيه الجمال
شكرا لشعورك كاتبنا الألق
قلم وارفٌ ينطق بعذوبته الرفيعة
للوشم والنشر مع منح المكافأة
|